الكَبْسُـولاتُ الاجتِماعِيَّةُ – الإداريَّةٌ
الكَبسُولاتُ الاجتِماعِيَّةُ جسَّدَت نِتاجَ تَصَوُّراتي الفِكريَّةِ الإبداعِيَّةِ (Brainchildren) خِلالَ عَقْدَيْنِ من العَمَلٍ الإداريٍّ البحثِـيٍّ الاستشارِيٍّ التدريبِـيٍّ، فَصِغْتها منذُ أكثر من خَمسِ سَنَواتٍ في شكلِ كَبْسُولاتٍ (Capsules) مُوجَزَةٍ، بِتَعابِيـرَ عَرَبِيَّـةٍ مُرَكَّزةٍ، وَحِكَمٍ ظَرفِيَّةٍ نافِعَةٍ؛ تُمَثِّلُ أفكارًا إداريَّةً، ومَفاهِيمَ عِلْمِيَّةً، وَحقائِقَ مِهْنِيَّةً، مَـزَجْتُ فيها: ثابِتَ النَّقْلِ، مَعْ صَريحِ العَقْلِ، وَسَليمِ الفِطْرَة، بِآلِيَّةٍ أَسالِيبُها: الأَصالَةُ وَالمُعاصَرَةُ وَالإبْداع.
غايَتي فِيـها/منها التَّشْخِيصُ الدَّقِيقُ… وَالعِلاجُ العَمِيقُ… لِـمَظاهِرِ واقِعِنا الاجتماعيّ عمومًا، والإدارِيِّ منها على وجه الـخُصوصِ والاختِصاصِ؛ بِإضافَةِ الـجَدِيدِ، وَتَصْحِيحِ الـخاطِئِ، وَإِنْـهاجِ الـمَوْجُود.
جزى الله خيـرًا كُـلَّ مَن ساهَمَ فيها نُصحًا ونقدًا ومراجعةً وتصميمًا وتَدَاوُلًا…