في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ (Website) ههُنا كَبسُولاتٌ اجتِماعِيَّةٌ إداريَّةٌ جسَّدَت نِتاجَ تَصَوُّراتِنا الفِكريَّةِ الإبداعِيَّةِ (Brainchildren) عبرَ عَقْدَيْنِ من العَمَلِ الإداريِّ البحثِـيِّ الاستشارِيِّ التدريبِـيّ، حيث بدَأنا في صياغتها منذُ أكثر من خَمسَةِ أعوامٍ في شكلِ كَبْسُولاتٍ (Capsules) مُوجَزَةٍ، بِتَعابِيـرَ عَرَبِيَّـةٍ مُرَكَّزةٍ، وَحِكَمٍ ظَرفِيَّةٍ نافِعَةٍ؛ تُمَثِّلُ: أفكارًا إداريَّةً، ومَفاهِيمَ عِلْمِيَّةً، وَحقائِقَ مِهْنِيَّةً، مَـزَجْنا فيها: ثابِتَ النَّقْلِ، وصَريحَ العَقْلِ، وَسَليمَ الفِطْرَة، بِآلِيَّةٍ أَسالِيبُها: الأَصالَةُ وَالمُعاصَرَةُ وَالإبْداع.
وَقد قُمنا في هذا المقام بِتصنيفِها بِموجبِ: دَليلِ المَتنِ المَعرِفيِّ لإِدارةِ المَشروعاتِ - الإصدارِ السابعِ (PMI PMBOK Guide - 7th Edition) ومِعيارِه القِياسيِّ العالميّ.
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا عرضٌ غيرُ مَسبُوقٍ يُظهرُ تَرسِيمَ (Mapping) عمليات إدارة المشروعات التِّسعَة والأربعين (49) مُوَزَّعةً على مجالات إدارة المشروعات المعرفية العشر (10)، ومجموعات عملياتها الخمس (5)، بطريقةٍ لُحْمِيَّةٍ/كُلَّانِيَّةٍ (Holistic) تَكامُلِيَّة (Integrative).
يُمكِنُكُم إظهارُ تَرسِيمَ العمليَّاتِ ذات الصِّلَة، ومَحَلّ الاهتمام، بمجرَّد الضغطِ على أَزرارِ مجالاتها المعرفية في أسفلِ يَمينِ العَرض.
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا بيانٌ لنَموذَجِنا الاستِشاريِّ في بِناءِ مكاتب إدارة المشروعات/البرامج/المحافظ الاستثمارية (PMOs) بِوَصفِها كياناتٍ مُنَظَّمِيَّةٍ إستراتيجيةٍ تُديرُ كل ما هو مَشرُوعاتيّ (Projectized) من أعمال المنظمات؛ على اختِلافِها وتَنَوُّعِها وتَعَدُّدِها...
وكذلك تجدون توضيحًا لنماذجنا الإدارية (Models) غير المسبوقة... في علم ومهنة وفنّ إدارة المشروعات؛ وأثَرِ تطبيقاتها العلمية والعملية في واقع المنظمات والمجتمعات.
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا عناوينُ الدَّوْرات، وَوُرَشِ العمل، وَوُرَشِ عَملِ التَّصمِيمِ المُوَجَّه (Guided-Design) في إدارة المشروعات، مشفوعةٌ بمُوجَزاتِها/مَحاوِرِها التفصيلية (Outlines).
بالإضافة إلى تضمُّنِهِ طريقة الحجز والاشتراك الفرديّ والجماعيّ، لما يمكننا تقديمه/التعاون في تقديمه من خِدماتٍ تدريبيةٍ واستشارية.
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا تجدونَ نظام "قَوالِــبَ إدارةِ المشروعــاتِ المعياريَّــةِ – سْبِـمْـت©" (Standardized Project Management Templates – SPMT©)؛ والذي تمَّ بناؤهُ من خمسين "50" قالبًا مِعياريًّا على أساس، وبِمُوجبِ، دَليلِ المَـتـْنِ المَعْرِفيِّ لإِدارَةِ المَشْرُوعات – الإصدارِ السادِس – (PMI PMBOK® Guide – 6th Edition)
تَتَمَثَّل قيمة هذه القوالب في بلوَرَتها وتطبيقها لمفاهيم وتصوُّرات علم ومهنة إدارة المشروعات على واقع المشروعات: الشخصية منها والمُنَظَّمِيَّـة والمجتَمَعِيَّة، على حدٍّ سواء، وبأحدث نِتاجات العقل البشريّ الإداريّ...
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا مُخَطَّطٌ بَيانِيٌّ (Chart) يُبَيِّنُ، وباللغَتَينِ العرَبِيَّةِ والإنجلِيزيَّةِ، جَوهَرَ عِلمِ ومِهْنةِ إدارةِ المَشْرُوعات؛ مُمَثِّــلًا لِـمَجمُوعاتِ عَمَلِيَّاتِ إِدارَةِ المَشْرُوعات ومجالاتها المَعرِفِيَّة؛ وَفْقًا لِدَليلِ المَـتْـنِ المَعْرِفيِّ لإِدارَةِ المَشْرُوعات – الإصدارِ السادِس – (PMI PMBOK® Guide – 6th Edition)
يَحوِي المخَطَّطُ تِسْعًا وَأربَعِين (49) عَمَلِيَّةً مُوَزَّعَةً في خَمْسِ (5) مَجمُوعاتِ عَمَلِيَّاتٍ، وعَشْرَةِ (10) مَجالاتٍ مَعرِفِيَّةٍ، وتَتَضَمَّنُ العملياتُ المذكورَةُ المُدخَلات، وَالوَسائِل وَالتِّقْنِيَّـات، وَالمُخرَجات، بالفَريدِ وغَيرِ المُكَرَّرِ منها، حيث يَبلُغُ عَدَدُها مائَةً وَسَبْعَةً وَأَربَعِين (147) فقط!
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا موادٌّ مِهْنِيَّةٍ/عِلمِيَّةٌ مُتنوعةٌ ومُتفرِّقةٌ بين مقالاتٍ اجتماعيةٍ إداريةٍ هادِفَةٍ... وإلقاءاتٍ حول مواضيعَ ذاتِ صِلَةٍ في جوهَر عملنا الإداريّ... ولِقاءات حِواريَّةٍ تَلاقَحَت فيها الأفكار، وتَمازَجَت فيها الخبرات، مع نُخَبٍ فكريةِ مُتقدِّمَةِ، وَقاماتٍ علميةٍ مُميزة.
النَّاظِمُ المشترك للتفرُّقِ والتنوُّعِ الموجود في مُنتَدانا الإدارِيّ هذا هو كلُّ ما من شَأنِهِ تغيير... وَنَهضَة...
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا قاموسٌ لغويٌّ عايَشتُهُ شخصيًّا لأكثر من عَقدَيْن من الزمن؛ تنقيحًا وزيادةً وتهذيبًا... ستجدون فيه الكلماتٍ (Words) والمصطلحاتٍ (Terms) والتعابير الاصطلاحية (Idioms) الخادمة للمشتغلين في المجال الإداريّ؛ من الإداريين والقياديين العرب.
ومِمَّا نَعتَزُّ بِذِكرِهِ في هذا المقام هو ما قُمنا بِنَحتِهِ وإضافتِهِ من مصطَلحاتٍ وتَعابيرَ اصطِلاحِيَّةٍ اختِصاصِيَّةٍ من قَبِيل: "عَمَلِيَّات العَقلِ-المَفتُوح" (Open-Mind Surgeries) و"الإدارَة التِّــلْقائِـيَّـةِ-التَّــرْكِـيـزِ" (Autofocus Management) و"السُّباتِ الجائِحِيّ" (Catastrophic Hibernation)... إلخ مِما ستَجدونَه في ثَناياه.
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
في قِطاع مَوقِعِنا الشَّبَكِيِّ ههُنا نِتاجاتٌ من متنوِّعات شخصية؛ ذات صِلَة بشخص المستشار الإستراتيجيّ؛ صاحب الموقع الشبكيّ (Website)... ومتفرقات عامة؛ تتوَزَّعُ بين الأُسْرِيّ/العائليّ... والمجتمعيّ الفِلَسْطِينيّ/الأردنيّ... والإسلاميّ/الإنسانيّ...
بيَّنا فيها... وعالَجْنا في المتنوعات مسائل عامَّة، وبعضًا من القضايا الخاصة!
فتَفَضَّلوا بالاستِنْفاعِ وَالاستِمْتاع...
“عَمَلِيَّاتُ العَقْلِ-المَفْتوح” (Open-Mind Surgeries) – حَلْقَة (10)
قبل سنواتٍ مَضَت، وأثناء مُعالَجَتي أحد المفاهيم الاجتماعية الإدارية الأصولية… بالتَّبَصُّرِ والتَّفَكُّرِ؛ بِمُوجِب ثُلاثِيَّة: النَّقلِ الصَّحيح، والعَقْل الصَّريح، والفِطْرَةِ السَّليمَة… استَوقَفَني شخصٌ استثنائيٌّ أنصَفَهُ التراثُ الإسلاميُّ الموثَّق الثابِت… ولم يُوَفِّهِ التاريخُ الإسلاميّ -الماضي منه والحاضر- حَقَّه؛ بالرَّغمِ من سيرَتِهِ البارِزَة! ومَوقِفِهِ الاستِثنائيّ! إنه الصَّحابيُّ البَدرِيُّ ثابِت بن أقْرَم العَجْلانيّ رضي الله عنه.
روى علّامَة المَغازي محمد بن إسحاق -يرحمه الله- بِسَنَدٍ ثابِتٍ قِصَّةَ مَعركَةِ مُؤتَة… وذكر فيها: “… ثُمَّ أَخَذَ الرَّايَةَ (بعد سُقوطِها) ثَابِتُ بْنُ أَقْرَمَ أَخُو بَنِي الْعَجْلَانِ (رضي الله عنه). فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ! اصْطَلِحُوا عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ. قَالُوا: أَنْتَ. قَالَ: مَا أَنَا بِفَاعِلٍ. فَاصْطَلَحَ النَّاسُ عَلَى خَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ. فَلَمَّا أَخَذَ (خالد رضي الله عنه) الرّايَةَ دافَعَ القَوْمَ، وَخاشى (من المُخاشاة: وهي المُحاجَزَة؛ يعني خَشِيَ على المسلمين لِقِلَّةِ عَدَدِهِم) بِهِمْ، ثُمَّ انْحَازَ، وَانْحِيزَ عَنْهُ، حَتَّى انْصَرَفَ بالنَّاس” المحَدِّث: ابن هشام – المصدر: سيرة ابن هشام – الصفحة (5-28).
لن أسَلِّطَ الضَّوْءَ في هذا المَقامِ على شخصيةِ أبي سليمان خالد بن الوليد رضي الله عنه؛ فقد أنصَفَهُ التراثُ الإسلاميّ، وَوَفّاهُ التاريخُ حَقَّهُ في الماضي والحاضر. وكذلك معركة مؤتة وسِباقَها وسِياقَها؛ فقد غُذِّيناها منذ نُعومَةِ أظفارنا… ما أودُّ تسليط الضوء عليه هو شخص الصحابيِّ الأشمّ ثابِت، وفي نقطتَينِ ثابِتَتَينِ؛ كاسْمِهِ رضي الله عنه:
أوَّلًا؛ هو صحابيٌّ كريمٌ من أهل بَدر؛ أي من السّابقين إلى الإسلام… وقد سَبَق خالد بن الوليد إليه، رضي الله عنهما. وشَهِدَ المشاهِدَ كُلَّها مع رسول الله صلى الله عليه وسلَّم، وبعد ذلك شَهِدَ حربَ الرِّدَّة واستُشهِدَ فيها…
هو صحابيٌّ كريمٌ من أهل بَدر؛ أي من السّابقين إلى الإسلام… وقد سَبَق خالد بن الوليد إليه، رضي الله عنهما. وشَهِدَ المشاهِدَ كُلَّها مع رسول الله صلى الله عليه وسلَّم، وبعد ذلك شَهِدَ حربَ الرِّدَّة واستُشهِدَ فيها…
ثانيًا؛ مَوقِفُهُ المذكور أعلاه في معركة مؤتة من الناحية الاجتماعية الإدارية عظيمٌ واستثنائيٌّ من زوايا عِدَّةٍ؛ منها الخمسةِ الآتية:
أولاهُما؛ أنَّ ثابتًا -رضي الله عنه- استشعَرَ مسؤوليةً (المسؤولية تساوي القُدرَة والاستِجابة) إضافيةً، وأناطَ بها نَفْسَهُ (… ثُمَّ أَخَذَ الرَّايَةَ…) في ظِلِّ ظرفٍ استثنائيٍّ غايَة في الارتِباكِ النفسيّ والعقليّ والجسديّ مُجتمعين…
ثانيهِما؛ أنَّه -رضي الله عنه- بادَءَ القَومَ وبادَرَهُم باقتراحٍ خَلّاقٍ وأخْلاقيٍّ في آنٍ واحد (… فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ! اصْطَلِحُوا عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ.) في أجواءِ خَوفٍ وتَشتُّتٍ وضَغطٍ نفسيٍّ هائلٍ… وَوَجْهُ إبداعِ المُقْتَرَح يظهر في حُسْنِ تَأتّيهِ للقومِ والتِماسِ تنفيذِهِ مِنهم… ولَهُم… مع إبدائِهِ -رضي الله عنه- خُلُقَ الاحتِرامِ لإرادَتِهِم… وإدارَتِهِم… لمُقتَرَحِهِ هو!
ثالِثُهُما؛ أنه -رحِمَهُ الله ورَضِيَ عنه- عَرَفَ قَدرَ نَفْسِهِ، وَوَقَفَ عندَهُ، ولم يتجاوَزْهُ؛ في سبيل إنفاذِ وتحقيقِ أهداف المسؤولية التي استشعرها؛ فعند رَفعِهِ الراية من بعد سقوطها، أَبى إلا أن يُعطيها -مِن بعد الاصطِلاح والاتِّفاق- مَن هو أحَقُّ بِحَمْلِها، وأجدَرُ بقيادَةِ الجيش تَحتها… حيث (… قَالُوا: أَنْتَ. قَالَ: مَا أَنَا بِفَاعِلٍ). وهذا موقِفٌ لا يُوَفَّق إليه ويَقِفْهُ إلا عظيم الخُلُقِ من الناس؛ مِمَّن استَعلَت عندَهُم قِيَمُهُم ومَبادِؤُهُم على أنفُسِهِم وذَواتِهِم… وقَلَّ! لا بل نادِرًا! ما وَجَدنا، مِمَّن سَمِعنا وخَبَرنا من الناس، مَن هذا حالُهُ.
رابِعُهُما؛ أنه -رضي الله عنه- أبقى الرّايَةَ مرفوعةً بالرَّغمِ من حَراجَةِ الموقِف! وحَساسِيَّةِ الظَّرف! حتى اصطَلَحَ القومُ واتفَقوا على قيادةِ خالد رضي الله عنه. وهذا يَتَطَلَّبُ اجتماع قيمَتَين اثنَتَيْن؛ هما: الحِكْمَة (وهي قَولُ أو فِعلُ ما ينبغي، وبالشكل الذي ينبغي، وفي الوقت الذي ينبغي، ومع الكائن الذي ينبغي، وفي المكان الذي ينبغي) والشجاعَة. ومَعلومٌ أنَّ اجتماعَ هاتَيْن الخِصلَتَيْن في شخصٍ واحدٍ نادرٌ عزيز.
خامِسُهُما؛ أنه -رضي الله عنه- وبِذات الحكمة والشجاعة اللَّتَين رفض بهما حمل الراية وقيادة الجيش الإسلاميّ تحتها، دفع بها عن قَناعَةٍ وطِيبِ نفسٍ إلى مَن اصطَلَحَ القومُ على أهلِيَّتِهِ وجَدارَتِهِ، واتَّفَقوا على قِيادَتِهِ… رضي الله عنهم جميعًا.
قد يستهجِنُ البعضُ حُكمي الصارِخَ أعلاه؛ بعدم إيفاءِ الحقِّ التاريخيّ -الماضي والحاضر منه- لهذا الصحابيّ الكريم! أقولُ مُوقِنًا: إنَّ حُكمي مَبنيٌّ على دَليلِ الخِبرَةِ (الخبرة تساوي العِلم والتجرِبَة مُجتَمِعَيْن. ) المُعاشَة. وحيثُ أنَّ المعارِكَ والحُروبَ أعمالٌ ذاتُ طبيعةٍ مَشروعاتيةٍ نموذَجِيَّة، وتُدارُ بمِهْنَةِ وعِلمِ وفَنِّ إدارة المشروعات، فَفيما قدَّمتُ من مِئاتِ الدَّوراتٍ لم يستَطِع أحدٌ من السَّادَةِ والسَّيِّدات والآنِسات المشاركين الإجابَةَ عن سُؤالٍ فَحواهُ: مَن هو الصحابيّ الكريم الذي حمل راية المسلمين بعد سقوطها في معركة مؤتة، ومن ثم قام بدفعها إلى خالد بن الوليد؟ وما أن عرف بعضُهُم الإجابة حتى ذُهِلوا! وبادَروا أجهزة جوّالاتِهِم بالبَحثِ والتأكُّد!
إنه الصحابيّ الأغَرّ المَيْمون ثَابِتُ بْنُ أَقْرَمَ العَجْلانيّ رضي الله عنه، وصلى الله وسلَّم على رسوله للعالمين؛ الذي ربّى هكذا جيل فريد من الصَّحابَةِ الغُرِّ المَيامين.
تحياتي للتَّغييريِّين النَهضويّين،،،
كافة الحقوق محفوظة © 2023
الـمُكَوِّنـاتُ الأهَـمّ
الـدَّوراتُ والـوُرَش
النَّشـرَةُ البَريديَّـة
اشتـرِك لمواكبـة كافـة التحديثـات
كافة الحقوق محفوظة © 2023